~•ô[ للحــزن نور ،، ولآ يـدري أحـــد ]ô•~مدخل :أعـتـقـد الـوقـت هـنـا لا يـتـسـع لأن نـحـزن طـويـلاًو أعـتـقـد أيـضـاً ..أن للأحـزان حـرمـةيـجـب أن لا تُـنـتـهـكللـحـزن نـور .. و لا يـدري أحـد لا بـأس مـن الحـزن قـلـيـلاًلا بـأس مـن ذلـك ،،إنـهـا أرجـوحـة الـحـيـاة التـي تـرتـفـع ثـم لا تـلـبـث حـتـى تـنـخـفـضإنـهـا اسـتمـراريــة الحـيـاة الوقـتيـةلا تتـوقـف عـن الـهـبـوإنـهـا الأرجـوحـة التـي لا تتــوقـف عـن الصـعــودإنـهـا الأرجـوحـة التــي طالتفـقـط ابـتـسـمــ ،، فـعـنـدمـا تـنـخـفــضاعـلـمــ جـيـداً انـهـا ستـرتفـع لأعـلـى مـجـدداًو عـنـدمـا تـرتـفـعلا يـعـنـي أن هـذا الـحـال سـيـدومإنـهـا الرسـالـة الـعـتـيـقـةالـتـي يـبـعـثـهـا أزيـز الأرجــوحــة في كـل مـرة" الحـيـاة اخـتـبـار "الحـيـاة اخـتـبـار ، ، اخـتـبـار ممــتـع و لـيـس صـعــب ،فـقـط عـنـدمـا نـقـوي مـداركـنـا، ، ،عـجــبــاً لأمــر الـمــؤمـن ، إن أمــره كـلـه لـه خـيـر ،إن أصـابـتـه سـراء شـكـر فــكـان خـيـراً لـه ،و إن أصــابــتـه ضــراء صـبـر فــكـان خـيـراً له ، ،و لـيـس ذلك لأحـد إلا للــمـؤمـن، ،بـعـض الأحـزان .. لـيس لـنـا عليـهـا مـن سـلـطـان،و لـكـنـهـا تـزول سـريـعـاً .. عـنـدمـا نـتـغـيـر نـحـن و لا أصـدق أبـداً .. أبـداًأنـه مـن الـممـكـن أن تـكـون حـيـاة شـخـص مـا ...مـستـعـمـرة كـلـيـاً بـ الحـزن !•••الله تعالى أرحـم من أنـفـسـنـا .. على أنـفـسـنـا ما وجـدنـا هـنـا لـ نـحـزن إلى الأبـد .. و لا لـ نـفـرح إلى الأبـد الـحـيـاة لـيـسـت جـنـة .. و هـي أيـضـاً لـيـسـت جـحـيـملا يـمـكـن لأحـد أن يـنـكـر أن .. ( الحـزن ) !صـديـق ممـيـز .. عـنـد الضـيـق دائـمـاً ..رغـم أنـه كـثـيـراً مـا يـؤلـم .. يـبـكـي .. و يـسـرق أشـيـاءنـا الـجـمـيـلـة !إلا أنـه صـديـق مَـرن .. يـمـكـننـا بـسـهـولـة ، قـلـبـه و تـغـيـيـره !فكـل الأشـيـاء لـصـالـحـنـا .. بـمـا فـيـهـا ' حـزن 'فـقـط .. عـنـدمـا نـريـد ذلـك ، ، مخرج {~عـفـواً .. لا أريـد أبـداً أن أبـخـس ' الـحـزن ' حـقـهفـ هـو رقـيـق .. يـسـقـط الـنـور على أشـيـاء رائـعـةمـا كـنّـا نـراهـا لـولا نـوره ..فـ للـحـزن نـور .. و لا يـدري أحـد•••
وأإأآإأآإأإوو موضوعج في قمة الروعههَ ماننحرم من جديدج ياع سسلل