يرجع التدخين إلى فترة مبكرة في التاريخ تتمثل في عام 5000 قبل الميلاد في الطقوس الشامانية. وقد قامت الكثير من الحضارات القديمة مثل الحضارة البابلية والهندية والصينية بحرق البخور كجزء من الطقوس الدينية، وكذلك قام بنو إسرائيل والكنائس المسيحية الكاثوليكية والأرثوذوكسية بالفعل نفسه في وقت لاحق. ويرجع ظهور التدخين في الأمريكتين إلى الاحتفالات التي كان يقيمها كهنة الشامان ويحرقون فيها البخور، ولكن فيما بعد تمت ممارسة هذه العادة كنوع من المرح أو كوسيلة للتواصل الاجتماعي. وكان تدخين التبغ وغيره من المخدرات المسببة للهلوسة يستخدم من أجل إحداث حالة من الغيبة للتواصل مع عالم الأرواح.ويرجع تاريخ استخدام مواد مثل الحشيش , والزبد وأحشاء السمك وجلود الثعابين المجففة وغيرها من المعاجين التي تلف وتشكل حول أعواد البخور إلى 2000 عام على الأقل. وكان التبخير dhupa وقرابين النار homa توصف في طب أيورفيدا لأغراض طبية وتمت ممارسة هذه العادات لمدة لا تقل عن 3000 سنة، بينما التدخين dhumrapana (ويعني حرفيًا "شرب الدخان") تمت ممارسته لمدة لا تقل عن 2000 سنة. وقبل العصور الحديثة كان يتم تدخين تلك المواد من خلال أنابيب التدخين ذات السيقان مختلفة الأطوال أو باستخدام [[ أنبوب تدخين فخاري |أنبوب تدخين فخاري.:lotu:: :mh aklotP: وكان تدخين الحشيش رائجًا في الشرق الأوسط قبل وصول التبغ وكان شائعًا منذ وقت مبكر في النشاط الاجتماعي الذي تركز حول تدخين نوع من أنابيب التدخين المائية التي يطلق عليه "شيشة". وبعد دخول التبغ على وجه الخصوص، أصبح التدخين مكونًا أساسيًأ في المجتمع الإسلامي والثقافة الإسلامية وأصبح جزءًا لا يتجزًأ من تقاليد مهمة مثل الأفراح والجنائز وتمثل هذا في العمارة والملابس والأدب والشعر. ودخل تدخين الحشيش إلى إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى من خلال أثيوبيا وساحل إفريقيا الشرقي عن طريق التجار الهنود والتجار العرب في القرن الثالث عشر أو ربما قبل ذلك. وقد انتشر على طرق التجارة نفسها التي كانت تسلكها القوافل المحملة بالبن والتي ظهرت في مرتفعات أثيوبيا. وكان يتم تدخينه في أنابيب تدخين مائية تصنع من اليقطين مع جزء مجوف مصنوع من الطين المحروق لوضع الحشيش، ويبدو جليًا أن هذا اختراع أثيوبي وتم نقله فيما بعد إلى شرق وشمال ووسط إفريقيا.وعند وصول أخبار من أول المستكشفين الأوروبيين والفاتحين الأسبان الذين وصلوا إلى الأمريكتين وردت أنباء عن الطقوس التي كان يقوم فيها الكهنة المحليين بالتدخين حتى يصلون إلى مستويات عالية من السكر ولذلك فمن غير المحتمل أن تكون تلك الطقوس قاصرة على التبغ فقط
يسلموووو
الله يسلمك
بناااات تكفون الي ابوها ولا اخوها يدخن انصحووهم
يسسلممووو
تسلمين
يسلمو على المرور
رِوعههَ هلِ ممَوضوعَ /مَِششَككِورههِ ححيلَ حبَيْبتيَ ولآ تِحرمينآِ ،منِ مِوآضيعككِ (ألِحلوههَ )وآصليَ